الماء القلوي (وجعلنا من الماء كل شيء حي)
د. هند أحدوه
ملخص البحث
هل تشعر بقواك تنهار ولم تعد نشطا مثل سابق أيامك؟
هل تشعر بالكسل أثناء نهوضك وسيرك وتشعر بالتعب لأقل مجهود ؟
هل آله جسمك قد فقدت رونقها وبدأ الصدأ يهتريها ؟
هل بدأت تشعر بأعراض الشخوخة ؟
هل تعلم أن 95% من أمراضنا , أمراض العصر سببها سوء التغذية ,و المشروبات؟
هذا هو الانسان ومنذ الازل والى الأبد يتناول الطعام ويشرب المياه ويستنشق الهواء .
وجسده يتكون وينمو بواقع ما يأكل ويشرب. فعاداتنا الغذائية السيئة من كثرة اكل اللحوم وما فيها من ملوثات بيئية ومشروبات . وتلوث المياه الكيميائي والبيولوجي . وتيار الحضارة العصرية يجرفنا الى قلب حياتنا فنستبدل الذي هو أدنى بالذي هو خير . فطعامنا وشرابنا ميت غير حيوي بل ضار . واصبح جل اهتمامنا امتاع انفسنا باللحوم بالطرق المختلفة في طهيها والمطبوخ من الطعام والزيوت الضارة والتوابل الحريفة. وشرابنا المخلط بالحمضيات والنكهات والصبغيات فمنها المسرطن ومنها المطفر. ومنها المحمض والمسبب لاكثر من 150 مرض , ومنها المسبب للعقم المبكر وهاهي الشيخوخة تتقدم على ابواب عمرنا.
ولكن اين المفر , وما هو الحل؟
وكيف يكون فعال ومجدي وسريع ؟
إذا علمت ان الماء يشكل نسبة 70% من محتوانا فالحل الامثل مع الوقاية من المسببات هو استعمال الماءالمعالج لغسل وتنشيط وتطهير الدم وإعادة قوة وشباب الخلية وحماية الشريط النووي من المطفرات بأعلىنسبة 70% من العلاج هو الماء. .ويزيد هذه النسبة اذا علمنا ان الماء المختزل ( المصغر)Microwater
يقوم بهذا العمل ضعف عمل الماء الطبيعي , فكأننا نعالج ونقي هذا الجسد بنسبة 120% في جودة وحيوية الماءوطاقته الكامنة وسرعته في العلاج كمولد للطاقة واعلى نسبة مذيب للمواد النافعة.
بعض الافكار تكون بسيطة جدا ولكنها صادقة ونحن نتساءل لماذا غابت عنا هذا الزمن الطويل؟
ان الحقيقة البسيطة التى غابت عن عقولنا ان99% من زمن الانسان على وجه الارض عاش معتمداعلى المملكة النباتية لكي يبقى معافا في بدنه . ان الفكر الياباني البشري الذي من صنع الالة أُلهم بصنعهذه الاجهزة لتجمع لنا حصيلة العلاج والوقاية من اوفر مصادر بين يدي الانسان الا وهو الماء. فلله الحمد والمن مُلهم العباد الرشاد.
يجب علينا انتهاز الفرص الان وقبل فوات الاوان باستخدام ابسط واسهل الادوات المتوفرة لدينا في تخليصاجسامنا من السموم , وللوصول للتوازن المطلوب فهاهو الماء الزلال,العذب بين يدينا , وتحت اقدامنا كماامر الله عز وجل سيدنا أيوب وبعد تمام فترة الابتلاء والتمحيص بالمرض وفجر له الارض من تحته (هذا مغتسل بارد وشراب) وهاهو الماء القلوي البارد خير شراب والماء الحمضي خير مغتسل,بين يديك فافعل ماشئت وتغلب في نعمائه كيف شئت واحمد المولى الباري الموجد للماء وملهم العقول البشرية لحسن الاستفادة منها وبمقارنة الماء بالسوائل الاخرى فإن له قيمة حرارية محدده وعالية تجعل اجسامنا تتحمل التقلبات المتباينة لدرجلت حرارة الجو المحيط بنا. وثمة خاصية أخرى للماء الاوهي ذاكرة الماء, فاثبتت تقنيات الرنين المغناطيسي ان للماء ذاكرة , فعند المعالجة بمجال مغناطيسي او صوتي بقراءة القران.. او ..
فان الماء يحتفظ بتلك الموجات المرسلة له صوتيا,ضوئيا, بالمجال المغناطيسي أو الطاقة المنقولة من ايدينا الى الماء ,ويستخدم هذا في علاج الامراض الروحه ,ويحمل ماء زمزم اعلى نسبة من ذاكرة الطاقة المشحونة فيهلوجوده في مكان تداعي عليه أفضل خلق الله .فيحملون المكان بطاقة عالية تتنقل لذاكرة ماء زمزم ومن ثم للمتعالج بها. وكل أنواع الماء لها ذاكرة.
وإليكم رابط البحث كاملا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]__________________
هَلْ أتى عَلى الإنْسان حينً من الدَّهر لمْ يَكنْ شيئًا مذكورًا
سورة الإنسان الآية 1